عزل الصوت المتوفر لدى شركة نانوجارد :
لا بد من إن جميع الذين يقودون المركبات ينزعجون من الضوضاء والأصوات المزعجة التي يسمعونها والتي تكون في غالبها من
ضجيج الخاص في المركبة الخاصة بهم .
وذلك لأن المركبة تسير على الأرض في الطبع بواسطة عجلات السيارة إن هذا الاحتكاك الناجم عن ملامسة العجلات الشارع الذي
تسير به يسبب ضوضاء مزعجة داخل السيارة من شأنها أن تزعجك وتسبب لك تلوث سمعي وذلك بسبب الصوت المزعج الصادر
عنها كما إن شركات السيارات لم تعمل حتى اللآن على حل هذه المشكلة .
لكن شركة نانوجارد عملت على هذه المشكلة بالطبع وذلك لأن شركة نانوجارد تهتم براحة العميل ومدى سعادته في قيادته للمركبة
وهو راضٍ عن جميع مافي السيارة فقد عملت شركة نانو جارد على حل هذه المشكلة من خلال تقديم مادة قوية وقاسية
وصلبة ومتينة مصنوعة بأجود التقانات الحديثة التي تستعمل في بناء هذه المواد .
فقد توضع هذه المادة على المركبة من الأسفل فهي بذلك تمنع حدوث الضوضاء المزعجة جداً وتفيد في عزل الصوت
بشكل كبيرٍ جداً توضع ويتم تركيبها بواسطة أيدي خبيرة وذلك للتأكد من تركيبها بشكلها الصحيح
فإن هذه المادة قد تتوقع إن لها هذه الفائدة الواحدة لكن على عكس ما تفكر فلها الكثير من الفوائد :
إن هذه المادة تفيد في حماية السطح السفلي للمركبة من الخدوش ومن الحصى الموجود على الطرقات وتفيد في حماية
السطح السفلي وخاصةً إذا كنت مسرعاً فهذا يزيد من نسب ارتطام الحصى والأحجار بمعدن المركبة السفلي مما قد يؤدي إلى تأذيه
بشكل كبير طبعاً علينا أن لا ننسى أن هذه المادة تتفوق على معدن المركبة السفلي بتصديها للعوامل الخارجية من
حصى وأحجار بقدر يفوق ثلاث إلى أربع مرات حماية أكثر.
فإن ارتطام الحصى بمعدن المركبة الأصلي قد يؤدي إلى إذية معدات المركبة وذلك لأن العديد منها والتي تشكل جزء أساسي
يتوضع تحت معدن المركبة السفلي مما قد يؤدي إلى تعطيلها عن عملها أو إذيتها مثل الفرامل
فإن المادة التي تعمل على عزل الصوت تعمل أيضاً على دعم معدن المركبة السفلي وإضافة طبقة حماية تشكل طبقة متينة ضد
العوامل الخارجية ليس فقط الحصى والأحجار وإنما تحمي المركبة من الأسفل من الأوساخ , العوامل الكيميائية , التآكلات ,
الصدمات الخفيفة والمتوسطة .
لذلك إن العوامل الكيميائية والأوساخ والعديد من المواد المضرة في المركبة من الأسفل تتوقف أمام قوة هذه المادة التي
تعزل صوت الضوضاء وتفيد أيضاً في تصديها للعوامل الأخرى التي من شأنها الضرر في المركبة ولما لا نضع هذه المادة
على المركبة والتي من شأنها إضافة الدعم والحماية وتأمين السيارة من كافة العوامل التي تضر بها .
وفي النهاية لا بد من شركات التي تهتم بزينة السيارات أن تفكر في جميع مشاكل التي ممكن أن يتعرض لها العميل في أثناء قيادته
للمركبة وأن تعمل على إصدار شيئاً يعمل على حل هذه المشكلة ، في القرن الحديث تم حل مشاكل عديدة تصب في راحة العميل
التي من شأنها زادت من رضا العميل في قيادته للمركبة وساعدت سائقي السيارات بضمان الراحة والارتياح عند قيادتهم لسيارتهم.